منذ أكثر من عشرين عامًا، تم إنشاء مشروع “المكتبة الحية”
في الدول الاسكندنافية للمساعدة في مكافحة الصور
النمطية والأحكام المسبقة. في فترة ما بعد الحرب، واجهت
المنطقة، بما في ذلك البوسنة والهرسك، أشكالًا
مختلفة من التمييز والتحيز وبالتالي
سرعان ما وجد هذا المفهوم جمهورًا.