في صربيا، نُشرت أنباء تفيد بأن أجهزة المخابرات الأجنبية قد أبلغت الحكومة
بأن اغتيال الرئيس ألكسندر فوتشيتش يجري الإعداد له. وهذه هي المرة الخامسة
التي تتعرض فيها حياة الرئيس للخطر في صربيا. تعرض الرئيس فوتشيتش للهجوم لأول مرة |في عام 2015 في بوتوتشاري. للمرة الثانية عام 2016، تم العثور على
أسلحة ومادة متفجرة بالقرب من منزل عائلته. في عام 2017، اصطدمت
سيارة واحدة بمركبة الرئيس. بعد ذلك بعامين،
أفادت وسائل الإعلام عن وجود دعوة لقتله. في يناير 2021، ادعت السلطات أن
اغتيال فوتشيتش كان مخططًا له أثناء إزاحة الستار عن النصب التذكاري لستيفان نيمانيا.
