من يتحكم في من؟

أصبحت الشبكات الاجتماعية أداة قوية في العصر الرقمي.
وقد أدى ذلك إلى زيادة في خطاب الكراهية والتسلط عبر الإنترنت
ولكن أيضًا بعض الظواهر الإيجابية مثل المحتوى التعليمي
وحركة الناشطين الرقميين. يلعب الاستخدام المسؤول
للشبكات الاجتماعية والاختيار الدقيق للمحتوى دورًا رئيسيًا
في إنشاء مساحة رقمية أكثر أمانًا.

المقال السابقالخطط الطموحة للطلاب المقدونيين
المقال التاليالصمت بشأن الجريمة يشجع على الجريمة