وفي نهاية الشهر الماضي، فرض الممثل الأعلى في
البوسنة والهرسك، كريستيان شميدت، تغييرات فنية
على قانون الانتخابات. وينبغي لها أن تقلل من احتمالات
سرقة الانتخابات وتزويرها وأن تستعيد الثقة في العملية
الانتخابية. لماذا، حتى في عام 2024، يجب أن
يعمل رجل واحد لصالح المواطنين
بدلاً من مئات المسؤولين
المنتخبين والمعينين؟