!الأطفال يربدون والوادون يرفضون

.لطالما كانت التربية الجنسية جزءًا مهمًا من المناهج الدراسية في البلدان المتقدمة
.في البلقان، على الرغم من رغبة الأطفال في التعلم، إلا أنه يظل موضوعًا محظورًا بالنسبة للعديد من الوادين

المقال السابقأصعب من السجن
المقال التاليحفلة على الإنترنت؟