“أنا سكيتر و كازانديجا.”

وجد سليمان من سراييفو حريته فى متجر كازانديجاو لوحة التزلج، و حظه و النجاح فى هذا الجمع غير العادي من التقليدية و الحديثة. كما يقول، كل شىء من الحاجة إلى أن يكون له و مختلفا، و التى تحمل معها عبء التحامل و التعصب. يقول سليمان: “إن سلوبودان يعنى مجرد تتبع الغرائز الخاصة بك.”

المقال السابقمدرستي: الكلية العالمية المتحدة في موستار
المقال التالينُقدّم: الطريق الثالث الجديد