عندما لا تفعل الدولة أي شيء، فإنها تشجع

أصبحت الشبكات الاجتماعية رمزا للعنف، وليس رمزا
لحرية الاتصال. المزيد والمزيد من البلدان تتخذ إجراءات
قانونية ضد العنف على وسائل التواصل الاجتماعي.